معتبرة في الوقت نفسه بأن الصحافة لعبت دوراً في إيهام الجمهور بأن هيفاء هي صاحبة الحق في الدعوى التي أقامتها ضد رولا بأنها قامت بفبركة فيلم إباحي لها ، وفي مقابلة لها مع برنامج "مع نضال الأحمدية" على قناة القاهرة والناس ، كشفت رولا عن أن القضاء برأها لأن الله سبحانه وتعالى وقف بجوارها خاصةً أن الشاهد الذي أكد وجودها في باريس لم يكن على حق ، حيث لم تكن سافرت نهائياً لفرنسا لمدة ثلاث سنوات أو أكثر.في الوقت الذي قامت بتقليد هيفاء وهي ترد على القاضي حينما سألها عن السبب وراء إتهام رولا بهذا العمل بأنها إعتمدت على إحساسها ، مضيفة
بأنها في نفس التوقيت للقضية إكتشتف وجود كاميرات تجسس في منزلها ، بعدما وجدت كل ما يدور بينها وبين شقيقتها يعرف بسهولة ، ولكنها لم تعرف من قام بهذا خاصةً أنها لا تكن أي عداوة لأي شخص ، كما أن حياتها الشخصية لا تهم الآخرين .
بأنها في نفس التوقيت للقضية إكتشتف وجود كاميرات تجسس في منزلها ، بعدما وجدت كل ما يدور بينها وبين شقيقتها يعرف بسهولة ، ولكنها لم تعرف من قام بهذا خاصةً أنها لا تكن أي عداوة لأي شخص ، كما أن حياتها الشخصية لا تهم الآخرين .
وتحدثت رولا خلال الحلقة أيضاً عن مقتل إبنة عمها بـ 23 طعنة وطعن طفلتها الصغيرة ، رافضة ما ذكرته بعض الصحف بأن السبب وراء ذلك هو المعاملة السيئة للخادمة التي إرتكبت ذلك ، وقدمت نصيحتها للجمهور بأن يفحص جيداً أي خادمة مقيمة في المنزل ، ومعرفة حالتها النفسية جيداً ، رولا لم تنكر أيضاً الآثار الموجودة على يديها من كثرة الأعمال التي كانت تقوم بها في صغرها للصرف على نفسها وأخوتها خاصةً أنها نشأت في دير ،
ولكنها لا تحب أن تتحدث في هذا الأمر حتى لا يظنها البعض تفتعل ذلك كنوع من الدعاية والبروباجندا ، كما انها لا تحاول إستجداء إستعطاف الآخرين.
أما عن سر إمتلاكها لقصر فخم وغالي الثمن بالرغم من أنها لا زالت في بداية طريقها الفني ،
فقد صرحت رولا بأنها ورثته عن والدها وهو ثري جداً ، بالإضافة لأن جدها كان شيخا ، وقد حاول كثيرون الإستيلاء على القصر ولكنهم فشلوا في ذلك ، وأضافت بأن كثيرين يعتقدون أن هذا القصر فخم جداً لأنه مرتب ومنظم.